02 الاعتقاد في يزيد بن معاوية الشيخ محمد بن إبراهيم المصري








  • أهم النقاط والفوائد في هذه المادة:

    - أصل تميز اليزيدية عن بقية المسلمين في أول الأمر كان متضحا في أمر يزيد، فلا تنفى نسبتهم إليه بحال.
    - الرافضة جازمون بكفر كل من لم يكن رافضيا اثنى عشريا لا سيما يزيد بن معاوية، فبعضهم يذكر أن يزيد لم يكن مؤمنا بوجود الله أصلا.
    - اليزيدية من أول أمرهم وهم معروفون باليزيدية، وذكرهم باسمهم السمعاني المتوفي 625 يعني بعد وفاة عدي بن مسافر بخمس سنوات.
    - لا تصح نسبة عدي بن مسافر أمويا من طريق مروان بن الحكم كما ذكره شيخ الإسلام.
    - لم يحفظ عن عدي بن مسافر إلا أنه دعا إلى السنة، وكانت عقيدته موافقة لعقيدة أبي الفرج المقدسي، وفي بعض كتب أبي الفرج ما يُشَكّ فيه؛ مما يوافق ما عندهم.
    - يزيد كان ملكا مسلما جرى بسببه لا بأمره مصرع الحسين، وإن كان لم ينتبه في ذلك إلى ما ينبغي من حفظ حق الحسين، ولم يكن صحابيا ولا من أولياء الله الصالحين، وهذا قول عامة أهل العقل والعلم والسنة والجماعة.
    - أصحاب القول الوسط في يزيد افترقوا ثلاث فرق: فرقة لعنته وفرقة أحبته وفرقة لا تسبه ولا تحبه وهي الصواب.
    - تفصيل موقف أهل السنة من يزيد بن معاوية من كلام الأئمة لا سيما شيخ الإسلام ابن تيمية.
    - بيان شيء مما يتصوره اليزيدية تجاه يزيد بن معاوية من كلام بعض مشايخهم.
    - قراءة جزء من مصحفهم المقدس مصحف رش؛ حول بعض ما عندهم من الحلال والحرام في الأطعمة وما إلى ذلك.